قُسّم الكتاب إلى اثنتي عشرة وحدة. وقد جاءت نصوصه متفاوتة في طولها وقصرها، وصعوبتها وبساطتها . وتضمنت وحدات الكتاب تطبيقات صوتية بغية تمكين الطلبة من النطق السليم.
وقد سعى مؤلفو الكتاب نحو إثراء لغة الطالب ليتمكن من توظيف المفردات في سياقات مختلفة ، ويميز بين معاني اللفظ الواحد.