جاء هذا الكتاب في أحد عشر فصلا، متبوعة بقائمة المصادر والمراجع التي استند إليها المؤلف. ويضم الكتاب مجموعة من الصور والأشكال التي تدعم الفكرة وتشرحها.
ذكر المؤلف أن الصناعة السياحية من أكثر الصناعات نموا، وأن من أبرز مميزاتها وضوح التداخل بين مفرداتها.
وركز الباحث على مهنة الإرشاد السياحي، والمهام التي يضطلع بها المرشد السياحي، باعتبار أنه يقوم بالدور الحساس في هذه الصناعة.