يقع الكتاب في 384 صفحة ممن القطع المتوسط، وهو مقسوم إلى اثني عشر فصلا، يتناول كل فصل منها جانبا من جوانب المادة التي احتواها الكتاب، فهو يتحدث عن أهمية المصادر الوراثية، وطرق حفظها، وزراعة الأنسجة النباتية، وأهمية المصادر النباتية في إنتاج البذور.
ينتهي الكتاب ببعض الملاحق التي تشرح المعاهدة الدولية بشأن الموارد الوراثية النباتية للأغذية، وصيانة هذه الموارد واستكشافها.